Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
اجتماعي
مُسلسلات
تربوي
ديني
المزيد
البث المباشر
Radar
البث الفضائي
القمر
نايل سات
التردد
11393
الترميز
27500
الاستقطاب
عامودي
Radar
البث الأرضي
FM
95.3 - 95.5 - 95.7 MHZ
أرسل كلمة إشتراك على 70994776
للاشتراك في خدمة whatsapp
البحث

دراسة: الوباء القادم قد ينتج عن ذوبان الأنهار الجليدية

21 تشرين الأول 22 - 10:00
مشاركة

كشفت دراسة جديدة أن الوباء القادم قد لا يأتي من الخفافيش أو الطيور، ولكنه سينتج عن ذوبان الأنهار الجليدية.
ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أشارت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة أوتاوا في كندا، إلى أنه مع ارتفاع درجات الحرارة العالمية بسبب تغير المناخ، من المرجح أن تستيقظ الفيروسات والبكتيريا المحتبسة في الأنهار الجليدية والتربة الصقيعية، وتصيب الحياة البرية المحلية قبل أن تنتقل إلى مختلف أنحاء العالم.

وأشار الباحثون إلى ما حدث في عام 2016، حيث نُسب تفشي مرض الجمرة الخبيثة في شمال سيبيريا، الذي أدى إلى مقتل طفل، وإصابة 7 أشخاص آخرين على الأقل، إلى موجة الحر التي أذابت التربة الصقيعية وكشفت عن جثة حيوان رنّة مصابة. قبل ذلك، كان آخر تفشٍّ للمرض في المنطقة في عام 1941.
ولفهم المخاطر التي تُشكلها الفيروسات المجمدة بشكل أفضل، جمع الباحثون عيّنات من التربة والرواسب من بحيرة هازن؛ أكبر بحيرة للمياه العذبة في القطب الشمالي في العالم، حيث كان هناك تدفق لكميات صغيرة ومتوسطة وكبيرة من المياه الذائبة من الأنهار الجليدية المحلية.
بعد ذلك قام الفريق بالبحث في تسلسل الحمض النووي في هذه العيّنات، ووجد أن خطر الانتشار الفيروسي – حيث يصيب الفيروس مضيفاً جديداً لأول مرة – قد يكون عالياً جداً عند ذوبان الأنهار الجليدية.
وأشار الباحثون إلى أن هذا الخطر يزداد مع ارتفاع درجة حرارة المناخ.
ونُشرت الدراسة الجديدة في مجلة Proceedings of the Royal Society B.
وكشفت دراسة أخرى، نُشرت في شهر أغسطس (آب) الماضي، أن المخاطر المناخية مثل الفيضانات وموجات الحرارة والجفاف، أدت إلى تفاقم أكثر من نصف الأمراض المُعدية المعروفة لدى البشر، بما في ذلك الملاريا وفيروس هانتا والكوليرا، وحتى الجمرة الخبيثة.
وأجرى فريق الدراسة تحليلاً لـ375 من الأمراض المعدية البشرية المعروفة، ووجدوا أن 218 منها (أي 58 %) يبدو أنها تفاقمت بسبب مشكلات الطقس المرتبطة بتغير المناخ.
بالإضافة إلى ذلك، وسّع الباحثون نطاق بحثهم للنظر في جميع أنواع الأمراض التي تصيب الإنسان، بما في ذلك الأمراض غير المعدية، مثل الربو والحساسية؛ لمعرفة عدد الأمراض التي يمكن ربطها بالمخاطر المناخية بطريقة ما.
ووجدوا أن 223 من بين 286 من الأمراض غير المعدية، بدا أنها تفاقمت بسبب المخاطر المناخية أيضاً.

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا وطب

الأنهار الجليدية

وباء

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

حكي مسؤول

برنامج حكي مسؤول - ملف الخصخصة في لبنان مع الباحث السياسيّ والإقتصاديّ غالب أبو مُصلح

27 شباط 19

يسألونك عن الانسان والحياة

برنامج يسألونك عن الانسان والحياة

27 شباط 19

المهم صحتك

المُهم صحتك: اليوم العالمي للصيادلة

26 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة :26 سبتمبر

26 أيلول 18

حكي مسؤول

حكي مسؤول: لبنان مهدد بصحة مواطنيه

25 أيلول 18

صوت حسيني

صوت حسيني: اللطمية.

25 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة : 25 سبتمبر

25 أيلول 18

صبح ومسا

..صبح ومسا: روح رياضية

24 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة : 24 ايلول

24 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة : 21 ايلول 2018

21 أيلول 18

احيوا امرنا

احيوا امرنا: 19 ايلول

19 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة : 19 ايلول 2018

19 أيلول 18

كشفت دراسة جديدة أن الوباء القادم قد لا يأتي من الخفافيش أو الطيور، ولكنه سينتج عن ذوبان الأنهار الجليدية.
ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أشارت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة أوتاوا في كندا، إلى أنه مع ارتفاع درجات الحرارة العالمية بسبب تغير المناخ، من المرجح أن تستيقظ الفيروسات والبكتيريا المحتبسة في الأنهار الجليدية والتربة الصقيعية، وتصيب الحياة البرية المحلية قبل أن تنتقل إلى مختلف أنحاء العالم.
وأشار الباحثون إلى ما حدث في عام 2016، حيث نُسب تفشي مرض الجمرة الخبيثة في شمال سيبيريا، الذي أدى إلى مقتل طفل، وإصابة 7 أشخاص آخرين على الأقل، إلى موجة الحر التي أذابت التربة الصقيعية وكشفت عن جثة حيوان رنّة مصابة. قبل ذلك، كان آخر تفشٍّ للمرض في المنطقة في عام 1941.
ولفهم المخاطر التي تُشكلها الفيروسات المجمدة بشكل أفضل، جمع الباحثون عيّنات من التربة والرواسب من بحيرة هازن؛ أكبر بحيرة للمياه العذبة في القطب الشمالي في العالم، حيث كان هناك تدفق لكميات صغيرة ومتوسطة وكبيرة من المياه الذائبة من الأنهار الجليدية المحلية.
بعد ذلك قام الفريق بالبحث في تسلسل الحمض النووي في هذه العيّنات، ووجد أن خطر الانتشار الفيروسي – حيث يصيب الفيروس مضيفاً جديداً لأول مرة – قد يكون عالياً جداً عند ذوبان الأنهار الجليدية.
وأشار الباحثون إلى أن هذا الخطر يزداد مع ارتفاع درجة حرارة المناخ.
ونُشرت الدراسة الجديدة في مجلة Proceedings of the Royal Society B.
وكشفت دراسة أخرى، نُشرت في شهر أغسطس (آب) الماضي، أن المخاطر المناخية مثل الفيضانات وموجات الحرارة والجفاف، أدت إلى تفاقم أكثر من نصف الأمراض المُعدية المعروفة لدى البشر، بما في ذلك الملاريا وفيروس هانتا والكوليرا، وحتى الجمرة الخبيثة.
وأجرى فريق الدراسة تحليلاً لـ375 من الأمراض المعدية البشرية المعروفة، ووجدوا أن 218 منها (أي 58 %) يبدو أنها تفاقمت بسبب مشكلات الطقس المرتبطة بتغير المناخ.
بالإضافة إلى ذلك، وسّع الباحثون نطاق بحثهم للنظر في جميع أنواع الأمراض التي تصيب الإنسان، بما في ذلك الأمراض غير المعدية، مثل الربو والحساسية؛ لمعرفة عدد الأمراض التي يمكن ربطها بالمخاطر المناخية بطريقة ما.
ووجدوا أن 223 من بين 286 من الأمراض غير المعدية، بدا أنها تفاقمت بسبب المخاطر المناخية أيضاً.

تكنولوجيا وطب,الأنهار الجليدية, وباء
Print
Radar
البث الأرضي
FM
95.3 - 95.5 - 95.7 MHZ
Radar
البث الفضائي
القمر
نايل سات
التردد
11393
الترميز
27500
الاستقطاب
عامودي
جميع الحقوق محفوظة, إذاعة البشائر
أرسل كلمة إشتراك على 70994776
للاشتراك في خدمة whatsapp