Logo Logo
الرئيسية
البرامج
جدول البرامج
الأخبار
اجتماعي
مُسلسلات
تربوي
ديني
المزيد
البث المباشر
Radar
البث الفضائي
القمر
نايل سات
التردد
11393
الترميز
27500
الاستقطاب
عامودي
Radar
البث الأرضي
FM
95.3 - 95.5 - 95.7 MHZ
أرسل كلمة إشتراك على 70994776
للاشتراك في خدمة whatsapp
البحث

بعد 107 عام .. العثور على سفينة غرقت في القطب الجنوبي

11 آذار 22 - 10:00
مشاركة

عثر على عمق 3 آلاف متر في بحر ويديل على حطام سفينة المستكشف البريطاني إرنست شاكلتون “إنديورنس” التي تحطمت بسبب الجليد عام 1915 قبالة القارة القطبية الجنوبية، وفق ما أعلنت بعثة البحث، بحسب “وكالة الصحافة الفرنسية”.

وقال مدير البعثة مينسون باوند: “نحن سعداء جدا لكوننا حددنا موقع “إنديورنس” والتقطنا صورا لها”.
وأضاف “إنه أجمل حطام خشبي رأيته في حياتي”، موضحا أن حطام السفينة “في وضع مستقيم وجاثم بفخر في قاع البحر ويبدو سليما ومحفوظا بشكل رائع”.
وأشار إلى أن “من الممكن حتى قراءة اسم “إنديورنس” المنقوش على شكل قوس في مؤخر” السفينة.
وشرح مكتشفو الحطام أنه موجود على بعد 6 كيلومترات من الموقع الذي غرقت فيه السفينة.
وكانت بعثة البحث عن الحطام التي تضم زهاء 100 شخص غادرت كيب تاون في 5 شباط على متن كاسحة جليد من جنوب أفريقيا، سعيا إلى العثور على الحطام قبل نهاية فصل الصيف الجنوبي.
وكانت “إنديورنس” انطلقت في نهاية عام 1914 من جزيرة جورجيا الجنوبية البريطانية في جنوب المحيط الأطلسي حاملة بعثة بقيادة شاكلتون، في محاولة لعبور القارة المتجمدة الجنوبية للمرة الأولى من بحر ويديل إلى بحر روس، عبر القطب الجنوبي.
لكن السفينة الشراعية البالغ طولها 44 مترا علقت في جليد بحر ويديل في كانون الثاني 1915، قرب جرف لارسن الجليدي، وبقيت على هذا النحو لأشهر، فتحطمت ببطء بسبب الجليد وغرقت في تشرين الثاني 1915، واستقرت على عمق 3 آلاف متر.
وباتت قصة هذه البعثة أشبه بأسطورة نظرا إلى الظروف التي عاشها الطاقم خلال صموده طوال أشهر وسط الجليد قبل أن تتحطم السفينة، ثم مغادرته السفينة على متن مركب الى جزيرة جزيرة “الفانت آيلاند” المتجمدة ذات الطبيعة القاسية، قبالة شبه الجزيرة القطبية الجنوبية.
واشتهرت أيضا بسبب شجاعة شاكلتون الذي انتقل على متن مركب الى جزيرة جورجيا الجنوبية حيث تمكن من إرسال إشارة يطلب فيها النجدة، قبل أن يعود بعد أشهر لينقذ باقي رفاقه العالقين.
استخدمت بعثة “إنديورنس 22” أحدث التقنيات للبحث عن الحطام، بينها مركبتان مسيرتان من بعد تحت الماء، لاستكشاف المنطقة التي وصفها شاكلتون نفسه بأنها “أسوأ جزء من أسوأ بحر في العالم” بسبب ظروف الجليد فيها.

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا وطب

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

حكي مسؤول

برنامج حكي مسؤول - ملف الخصخصة في لبنان مع الباحث السياسيّ والإقتصاديّ غالب أبو مُصلح

27 شباط 19

يسألونك عن الانسان والحياة

برنامج يسألونك عن الانسان والحياة

27 شباط 19

المهم صحتك

المُهم صحتك: اليوم العالمي للصيادلة

26 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة :26 سبتمبر

26 أيلول 18

حكي مسؤول

حكي مسؤول: لبنان مهدد بصحة مواطنيه

25 أيلول 18

صوت حسيني

صوت حسيني: اللطمية.

25 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة : 25 سبتمبر

25 أيلول 18

صبح ومسا

..صبح ومسا: روح رياضية

24 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة : 24 ايلول

24 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة : 21 ايلول 2018

21 أيلول 18

احيوا امرنا

احيوا امرنا: 19 ايلول

19 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة : 19 ايلول 2018

19 أيلول 18

عثر على عمق 3 آلاف متر في بحر ويديل على حطام سفينة المستكشف البريطاني إرنست شاكلتون “إنديورنس” التي تحطمت بسبب الجليد عام 1915 قبالة القارة القطبية الجنوبية، وفق ما أعلنت بعثة البحث، بحسب “وكالة الصحافة الفرنسية”.
وقال مدير البعثة مينسون باوند: “نحن سعداء جدا لكوننا حددنا موقع “إنديورنس” والتقطنا صورا لها”.
وأضاف “إنه أجمل حطام خشبي رأيته في حياتي”، موضحا أن حطام السفينة “في وضع مستقيم وجاثم بفخر في قاع البحر ويبدو سليما ومحفوظا بشكل رائع”.
وأشار إلى أن “من الممكن حتى قراءة اسم “إنديورنس” المنقوش على شكل قوس في مؤخر” السفينة.
وشرح مكتشفو الحطام أنه موجود على بعد 6 كيلومترات من الموقع الذي غرقت فيه السفينة.
وكانت بعثة البحث عن الحطام التي تضم زهاء 100 شخص غادرت كيب تاون في 5 شباط على متن كاسحة جليد من جنوب أفريقيا، سعيا إلى العثور على الحطام قبل نهاية فصل الصيف الجنوبي.
وكانت “إنديورنس” انطلقت في نهاية عام 1914 من جزيرة جورجيا الجنوبية البريطانية في جنوب المحيط الأطلسي حاملة بعثة بقيادة شاكلتون، في محاولة لعبور القارة المتجمدة الجنوبية للمرة الأولى من بحر ويديل إلى بحر روس، عبر القطب الجنوبي.
لكن السفينة الشراعية البالغ طولها 44 مترا علقت في جليد بحر ويديل في كانون الثاني 1915، قرب جرف لارسن الجليدي، وبقيت على هذا النحو لأشهر، فتحطمت ببطء بسبب الجليد وغرقت في تشرين الثاني 1915، واستقرت على عمق 3 آلاف متر.
وباتت قصة هذه البعثة أشبه بأسطورة نظرا إلى الظروف التي عاشها الطاقم خلال صموده طوال أشهر وسط الجليد قبل أن تتحطم السفينة، ثم مغادرته السفينة على متن مركب الى جزيرة جزيرة “الفانت آيلاند” المتجمدة ذات الطبيعة القاسية، قبالة شبه الجزيرة القطبية الجنوبية.
واشتهرت أيضا بسبب شجاعة شاكلتون الذي انتقل على متن مركب الى جزيرة جورجيا الجنوبية حيث تمكن من إرسال إشارة يطلب فيها النجدة، قبل أن يعود بعد أشهر لينقذ باقي رفاقه العالقين.
استخدمت بعثة “إنديورنس 22” أحدث التقنيات للبحث عن الحطام، بينها مركبتان مسيرتان من بعد تحت الماء، لاستكشاف المنطقة التي وصفها شاكلتون نفسه بأنها “أسوأ جزء من أسوأ بحر في العالم” بسبب ظروف الجليد فيها.

تكنولوجيا وطب
Print
Radar
البث الأرضي
FM
95.3 - 95.5 - 95.7 MHZ
Radar
البث الفضائي
القمر
نايل سات
التردد
11393
الترميز
27500
الاستقطاب
عامودي
جميع الحقوق محفوظة, إذاعة البشائر
أرسل كلمة إشتراك على 70994776
للاشتراك في خدمة whatsapp